k
هذا مبدأ أقرته الشريعةُ الأسلامية
عدلاً للنساءِ وليس قهراً كما يفهمُ البعض.
حيثُ درجة القوامة درجة مسؤولية وتكليف
وليس درجة تفضيلٌ وتشريف.
فالرجل يربى و يعولُ المرأة بنتًا، ويعتني بها زوجة، ويُبرُّها أمًا، فالشريعةِ لا تعطي سلطةً دون مسؤولية ولا تعطي تشريف دون تكليف فالإنسان رُغم أنه أشرف المخلوقات إلا أنّ اللهَ كلفهُ بما لم يكلف به غيره من المخلوقات، والأنبياء لما كانوا أشرف الخلق كانوا على سجيةٍ خاصة من المسؤولية دونَ بقيةِ الخلق.
وكذلك لما اقتضت طبيعة النّساء من الجمالِ والعاطفةِ وضعفِ التكوينِ إلى نوعٍ آخرٍ